ثقة الفيفا تؤكد نزاهة الشيخ العيسي ومكانته الدولية

في خطوة تعبّر عن التقدير الدولي للكفاءات اليمنية، أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن اختيار الشيخ أحمد صالح العيسي، رئيس الاتحاد العام اليمني لكرة القدم، عضوًا في لجنة المسؤولية الاجتماعية لكرة القدم، إلى جانب نخبة من الشخصيات الرياضية المؤثرة حول العالم، وذلك ضمن التشكيلة الجديدة للجان الدائمة للفيفا للفترة (2025 – 2029).

يحمل هذا الاختيار دلالات عميقة تتجاوز حدود التمثيل الرسمي، إذ يشكّل شهادة دولية رفيعة تؤكد ثقة الفيفا بالشيخ العيسي ومكانته الاعتبارية في الوسط الكروي الدولي.

فاللجان الدائمة في الفيفا لا تُمنح عضويتها صدفة، بل تأتي بعد دراسة دقيقة للسير الذاتية والسجلات المهنية والمواقف العملية في خدمة اللعبة، وسط تنافس دولي كبير، ما يجعل هذا التعيين تقديرًا صريحًا لمسيرة الرجل وموقعه في خارطة كرة القدم الإقليمية والدولية.

إن اختيار الشيخ العيسي تحديدًا في لجنة تُعنى بالتنمية والمسؤولية الاجتماعية في كرة القدم، يؤكد المكانة الرفيعة التي يحظى بها داخل أروقة الفيفا، ويفضح في الوقت ذاته افتراءات الحاقدين الذين طالما روّجوا الأكاذيب دون دليل.

 فقد جاءت هذه الخطوة لتكشف زيف ادعاءاتهم التي صوّروا فيها أنفسهم انهم قادرون بإساءاتهم وهرطقتهم لدى اطراف بالفيفا على هز صورة العيسي ومكانة الاتحاد اليمني واعتقدوا أن تاريخا طويل وثريا من العمل الرياضي والانساني والخيري لشخص العيسي يمكن طمسه وتجاوزة بمجرد منشور حاقد او رسالة عابثة.

صوروا انفسهم أصحاب نفوذ عالمي متباهين بأنهم سيعتزلون الصحافة إن لم يثبتوا مزاعمهم .. فجاء الفيفا نفسه ليُثبت كذبهم ويمنح الشيخ العيسي عضوية اللجنة المعنية بالحوكمة والتنمية والمسؤولية الاجتماعية ..!

لقد أثبت الفيفا بهذا القرار أنه لا يلتفت إلى الحملات المشبوهة ولا إلى الأصوات الرخيصة الحاقدة التي تحاول النيل من رموز الرياضة اليمنية دون أي مستند أو حجة قانونية ومنها اكاذيبهم على البسطاء والمغرر بهم حول محكمة ( كاس).

 كما أكد هذا التعيين أن كل معاملات اتحادنا المالية موثقة وشفافة وتخضع لأنظمة رقابة صارمة لا تسمح بأي تجاوز، وأنه لو وُجدت أدنى شبهة فساد، لما كان الفيفا – المعروف بتشدده في معايير النزاهة – ليقدم على هذا التعيين.

إنها ببساطة شهادة نزاهة دولية ورسالة تقدير لرجل واجه العواصف بثبات وظل يحمل اسم اليمن عاليًا في كل المحافل الرياضية دون ان يجد هذا التقدير في بلده بسبب الحاقدين ورموز الفساد الذين شنوا عليه طيلة سنوات حملات ممنهجة باستخدام معلومات كاذبة ومضللة.

وليس من المصادفة أن يتزامن هذا التعيين مع اختيار كادر وطني اخر هي الاخت صفاء الشعوبي لعضوية لجنة بطولات الفتيات الشابات، في تأكيد إضافي على أن اليمن حاضر ومؤثر في المنظومة الكروية العالمية بجهود أبنائه المخلصين وكانة العيسي فيها رغم كل التحديات.

إن ثقة الفيفا بالشيخ أحمد العيسي ليست مجرد منصب، بل وسام نزاهة وتقدير دولي لرجل يجسّد بثبات معنى القيادة والمسؤولية.

في خطوة تعبّر عن التقدير الدولي للكفاءات اليمنية، أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن اختيار الشيخ أحمد صالح العيسي، رئيس الاتحاد العام اليمني لكرة القدم، عضوًا في لجنة المسؤولية الاجتماعية لكرة القدم، إلى جانب نخبة من الشخصيات الرياضية المؤثرة حول العالم، وذلك ضمن التشكيلة الجديدة للجان الدائمة للفيفا للفترة (2025 – 2029).

يحمل هذا الاختيار دلالات عميقة تتجاوز حدود التمثيل الرسمي، إذ يشكّل شهادة دولية رفيعة تؤكد ثقة الفيفا بالشيخ العيسي ومكانته الاعتبارية في الوسط الكروي الدولي.

فاللجان الدائمة في الفيفا لا تُمنح عضويتها صدفة، بل تأتي بعد دراسة دقيقة للسير الذاتية والسجلات المهنية والمواقف العملية في خدمة اللعبة، وسط تنافس دولي كبير، ما يجعل هذا التعيين تقديرًا صريحًا لمسيرة الرجل وموقعه في خارطة كرة القدم الإقليمية والدولية.

إن اختيار الشيخ العيسي تحديدًا في لجنة تُعنى بالتنمية والمسؤولية الاجتماعية في كرة القدم، يؤكد المكانة الرفيعة التي يحظى بها داخل أروقة الفيفا، ويفضح في الوقت ذاته افتراءات الحاقدين الذين طالما روّجوا الأكاذيب دون دليل.

 فقد جاءت هذه الخطوة لتكشف زيف ادعاءاتهم التي صوّروا فيها أنفسهم انهم قادرون بإساءاتهم وهرطقتهم لدى اطراف بالفيفا على هز صورة العيسي ومكانة الاتحاد اليمني واعتقدوا أن تاريخا طويل وثريا من العمل الرياضي والانساني والخيري لشخص العيسي يمكن طمسه وتجاوزة بمجرد منشور حاقد او رسالة عابثة.

صوروا انفسهم أصحاب نفوذ عالمي متباهين بأنهم سيعتزلون الصحافة إن لم يثبتوا مزاعمهم .. فجاء الفيفا نفسه ليُثبت كذبهم ويمنح الشيخ العيسي عضوية اللجنة المعنية بالحوكمة والتنمية والمسؤولية الاجتماعية ..!

لقد أثبت الفيفا بهذا القرار أنه لا يلتفت إلى الحملات المشبوهة ولا إلى الأصوات الرخيصة الحاقدة التي تحاول النيل من رموز الرياضة اليمنية دون أي مستند أو حجة قانونية ومنها اكاذيبهم على البسطاء والمغرر بهم حول محكمة ( كاس).

 كما أكد هذا التعيين أن كل معاملات اتحادنا المالية موثقة وشفافة وتخضع لأنظمة رقابة صارمة لا تسمح بأي تجاوز، وأنه لو وُجدت أدنى شبهة فساد، لما كان الفيفا – المعروف بتشدده في معايير النزاهة – ليقدم على هذا التعيين.

إنها ببساطة شهادة نزاهة دولية ورسالة تقدير لرجل واجه العواصف بثبات وظل يحمل اسم اليمن عاليًا في كل المحافل الرياضية دون ان يجد هذا التقدير في بلده بسبب الحاقدين ورموز الفساد الذين شنوا عليه طيلة سنوات حملات ممنهجة باستخدام معلومات كاذبة ومضللة.

وليس من المصادفة أن يتزامن هذا التعيين مع اختيار كادر وطني اخر هي الاخت صفاء الشعوبي لعضوية لجنة بطولات الفتيات الشابات، في تأكيد إضافي على أن اليمن حاضر ومؤثر في المنظومة الكروية العالمية بجهود أبنائه المخلصين وكانة العيسي فيها رغم كل التحديات.

إن ثقة الفيفا بالشيخ أحمد العيسي ليست مجرد منصب، بل وسام نزاهة وتقدير دولي لرجل يجسّد بثبات معنى القيادة والمسؤولية.

في خطوة تعبّر عن التقدير الدولي للكفاءات اليمنية، أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن اختيار الشيخ أحمد صالح العيسي، رئيس الاتحاد العام اليمني لكرة القدم، عضوًا في لجنة المسؤولية الاجتماعية لكرة القدم، إلى جانب نخبة من الشخصيات الرياضية المؤثرة حول العالم، وذلك ضمن التشكيلة الجديدة للجان الدائمة للفيفا للفترة (2025 – 2029).

يحمل هذا الاختيار دلالات عميقة تتجاوز حدود التمثيل الرسمي، إذ يشكّل شهادة دولية رفيعة تؤكد ثقة الفيفا بالشيخ العيسي ومكانته الاعتبارية في الوسط الكروي الدولي.

فاللجان الدائمة في الفيفا لا تُمنح عضويتها صدفة، بل تأتي بعد دراسة دقيقة للسير الذاتية والسجلات المهنية والمواقف العملية في خدمة اللعبة، وسط تنافس دولي كبير، ما يجعل هذا التعيين تقديرًا صريحًا لمسيرة الرجل وموقعه في خارطة كرة القدم الإقليمية والدولية.

إن اختيار الشيخ العيسي تحديدًا في لجنة تُعنى بالتنمية والمسؤولية الاجتماعية في كرة القدم، يؤكد المكانة الرفيعة التي يحظى بها داخل أروقة الفيفا، ويفضح في الوقت ذاته افتراءات الحاقدين الذين طالما روّجوا الأكاذيب دون دليل.

 فقد جاءت هذه الخطوة لتكشف زيف ادعاءاتهم التي صوّروا فيها أنفسهم انهم قادرون بإساءاتهم وهرطقتهم لدى اطراف بالفيفا على هز صورة العيسي ومكانة الاتحاد اليمني واعتقدوا أن تاريخا طويل وثريا من العمل الرياضي والانساني والخيري لشخص العيسي يمكن طمسه وتجاوزة بمجرد منشور حاقد او رسالة عابثة.

صوروا انفسهم أصحاب نفوذ عالمي متباهين بأنهم سيعتزلون الصحافة إن لم يثبتوا مزاعمهم .. فجاء الفيفا نفسه ليُثبت كذبهم ويمنح الشيخ العيسي عضوية اللجنة المعنية بالحوكمة والتنمية والمسؤولية الاجتماعية ..!

لقد أثبت الفيفا بهذا القرار أنه لا يلتفت إلى الحملات المشبوهة ولا إلى الأصوات الرخيصة الحاقدة التي تحاول النيل من رموز الرياضة اليمنية دون أي مستند أو حجة قانونية ومنها اكاذيبهم على البسطاء والمغرر بهم حول محكمة ( كاس).

 كما أكد هذا التعيين أن كل معاملات اتحادنا المالية موثقة وشفافة وتخضع لأنظمة رقابة صارمة لا تسمح بأي تجاوز، وأنه لو وُجدت أدنى شبهة فساد، لما كان الفيفا – المعروف بتشدده في معايير النزاهة – ليقدم على هذا التعيين.

إنها ببساطة شهادة نزاهة دولية ورسالة تقدير لرجل واجه العواصف بثبات وظل يحمل اسم اليمن عاليًا في كل المحافل الرياضية دون ان يجد هذا التقدير في بلده بسبب الحاقدين ورموز الفساد الذين شنوا عليه طيلة سنوات حملات ممنهجة باستخدام معلومات كاذبة ومضللة.

وليس من المصادفة أن يتزامن هذا التعيين مع اختيار كادر وطني اخر هي الاخت صفاء الشعوبي لعضوية لجنة بطولات الفتيات الشابات، في تأكيد إضافي على أن اليمن حاضر ومؤثر في المنظومة الكروية العالمية بجهود أبنائه المخلصين وكانة العيسي فيها رغم كل التحديات.

إن ثقة الفيفا بالشيخ أحمد العيسي ليست مجرد منصب، بل وسام نزاهة وتقدير دولي لرجل يجسّد بثبات معنى القيادة والمسؤولية.

إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص